• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

علمتني الحياة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    «يوجد شخصان فقط يستطيعون أن يقولوا لك الحقيقة ؛ عدوٌ فقد أعصابَه، وصديقٌ يهتمّ فعلاً بمصلحتك!»

    تعليق


    • #62
      كأس اللبن (ولد فقير اسمه هوارد كيلي)

      في إحدى الأيام، كان الولد الفقير الذي يبيع السلع بين البيوت
      ليدفع ثمن دراسته، قد وجد أنه لا يملك سوى عشرة سنتات لا تكفي لسد جوعه، لذا قرر أن يطلب شيئا من
      الطعام من أول منزل يمر عليه، ولكنه لم يتمالك نفسه حين فتحت له الباب شابة صغيرة وجميلة،
      فبدلا من أن يطلب وجبة طعام، طلب أن يشرب الماء.
      وعندما شعرت الفتاة بأنه جائع، أحضرت له كأسا من اللبن، فشربه ببطء وسألها: بكم أدين لك؟
      فأجابته: لا تدين لي بشيء ..
      لقد علمتنا أمنا أن لا نقبل ثمنا لفعل الخير'. فقال:' أشكرك إذاً من أعماق قلبي'،
      وعندما غادر هوارد كيلي المنزل، لم يكن يشعر بأنه بصحة جيدة فقط، بل أن إيمانه بالله وبالإنسانية قد ازداد،
      بعد أن كان يائسا ومحبطاً.
      بعد سنوات، تعرضت تلك الشابة لمرض خطير، مما أربك الأطباء المحليين، فأرسلوها لمستشفى المدينة،
      حيث تم استدعاء الأطباء المتخصصين لفحص مرضها النادر............ .
      وقد أستدعي الدكتور هوارد كيلي للاستشارة الطبية، وعندما سمع إسم
      المدينة التي قدمت منها تلك المرأة، لمعت عيناه بشكل غريب، وأنتفض في الحال عابراً المبنى إلى الأسفل حيث غرفتها،
      وهو مرتديا الزي الطبي، لرؤية تلك المريضة، وعرفها بمجرد أن رآها، فقفل عائدا إلى غرفة الأطباء،
      عاقداً العزم على عمل كل ما بوسعه لإنقاذ حياتها، ومنذ ذلك اليوم أبدى اهتماما خاصا بحالتها.
      وبعد صراع طويل، تمت المهمة على أكمل وجه، وطلب الدكتور كيلي الفاتورة إلى مكتبه كي يعتمدها،
      فنظر إليها وكتب شيئا في حاشيتها وأرسلها لغرفة المريضة. كانت خائفة من فتحها، لأنها كانت تعلم
      أنها ستمضي بقية حياتها تسدد في ثمن هذه الفاتورة،
      أخيراً .. نظرت إليها، وأثار إنتباهها شيئا مدونا في الحاشية، فقرأت تلك الكلمات:
      'مدفوعة بالكامل بكأس من اللبن'
      التوقيع: د. هوارد كيلي
      إغرورقت عيناها بدموع الفرح، وصلى قلبها المسرور بهذه الكلمات:
      'شكرا لك يا إلهي، على فيض حبك ولطفك الغامر
      والممتد عبر قلوب وأيادي البشر

      واخيراً ا
      فلا تبخلوا بفعل الخير وتذكروا أنه كما تدينوا تدانوا والحياة دين ووفاء
      فإن لم يكن في الدنيا ففي الآخرة إن شاء الله

      تعليق


      • #63
        «عندما يكثر الحديث عنك فتأكد أنك قد أشغلت من حولك لدرجة أنهم تركوا
        ما يعنيهم واهتموا بك، فواصل نجاحك ودع لهم متعة الحديث!»

        تعليق


        • #64
          «كن وفيًا في التعامل مع أحبابك وقت الخصام، احفظ لهم أسرارهم
          وأحاديثهم وأمورهم الخاصة، لا تتكلم بما يثير النفوس ويزعجها، كن راقيًا دائمًا!»

          تعليق


          • #65
            «لا تبادل الكراهية بالكراهية مع أحد، احرجه بالطيب، فيصبح بين أمرين: إما أن يكفيك شره، أو يخجل ويتحول إلى صديق!»

            تعليق


            • #66
              «قواعد السعادة: كن مع الله، لا تحسد أحدا ولا تحقد، عش ببساطة مهما علا شأنك،
              توقع خيرا مهما كثر البلاء، تعلم العطاء بلا منّ ولا انتظار الرد!»

              تعليق


              • #67
                قصة حدثت في بيت رجل ياباني.. قصة لها العجب
                في محاولة تجديد بيته قام رجل ياباني بنزع جدران بيته
                ومن المعروف أن جدران البيت الياباني التقليدي مبنية من طبقتين من الواح الخشب بينهما فراغ
                عندما نزع أحد الجدران وجد سحلية عالقة بالخشب من إحدى أرجلها
                انتابته رعشة الشفقة عليها
                لكن الفضول اخذ طريق التساؤل عندما رأى المسمار المغروز في رجلها يعود إلى عشرة سنوات مضت عندما انشأ بيته لأول مرة
                دار في عقله سؤال
                ما الذي حدث؟ كيف تعيش السحلية مدة عشرة سنوات في فجوة ما بين الجدران يلفها الظلام والرطوبة ودون حراك ودون تغذية؟
                توقف عن العمل واخذ يراقب السحلية
                وفجأة ظهرت سحلية أخرى تقترب حاملة شيء ما في فمها
                دقق النظر فوجد أنه طعام من بقايا الأكل في المطبخ
                دهش الرجل..
                واعتملت في نفسه مشاعر عدة أثارها هذا المشهد ...
                سحلية رجلها مسمرة بالجدار وأخرى تطعمها مدة عشر سنوات بكل الصبر والحب
                ودون كلل أو تعب هل من الممكن ان يحدث هذا فيـٍَّ? عالم البشر؟

                تعليق


                • #68
                  لو ضربت طفلاً ضربة خفيفة ،
                  وأنت ( توبّخه ) لبكى !

                  ولو ضربته ضربة ” أقوى ” منها ،
                  وأنت ( تمازحه ) لضحِك !

                  ¤ فالألم النَفسِي أشد إيذاءً مِن الألم الجَسدِي ..

                  " رفقــآ بـكلمآتكــم آلجآرحـــة

                  تعليق


                  • #69
                    الحياة أخذ وعطآء ..فاجعل عطائك أكثر من أخذك..

                    تعليق


                    • #70
                      المتشائم يرى الصعوبة في كل فرصة ....

                      والمتفائل يرى الفرصة في كل صعوبة

                      تعليق


                      • #71
                        اعمل على أن يحبك الناس عندما تغادر منصبك , كما يحبونك عندما تتسلمه

                        تعليق


                        • #72
                          حياتنا مليئه بالألوان ومليئه بالحالات التي تتملك الإنسان ..
                          وكل حالة ربما يناسبها لون معين

                          v
                          v
                          v

                          لون الملل

                          هذا اللون خاص بفئة تعتمد التكرار في أسلوبها وطرحها وكلامها وتفكيرها أو
                          هي دائما صامته ولا تعرف كيف تدير حوار

                          أو لا تستطيع أن تضع له بصمة في المكان الذي تتواجد به.

                          تعليق


                          • #73
                            لون الحقد

                            هو قريب من اللون الأسود بعيدعن البياض كل البعد.. صاحبه كل همه أن يغتنم أخطاء الغير ليثيرالمشاكل

                            وهو عدو التسامح والسلام.. حديثه دائما سلبي جدا ومبدأه وحدة بوحدة والبادئ اظلم( حتى مع الأطفال).

                            تعليق


                            • #74
                              لون الحب

                              هو لون الكل يزعم انه متوفر فيه بينما الواقع يقول انه أصبح نادر التواجد هذه الأيام

                              صاحبه دائم ألابتسامة.. التضحية ..التسامح ابرزسماته ويصعب أن يكون صاحبه احد أسباب الحزن

                              هو ثروة من الأحاسيس فقير جدا من ناحية الألفاظ البذيئة

                              تعليق


                              • #75
                                لون الغضب

                                قريب من لون لهب النار.. في الغالب هو تافه ودائما نتائجه تدعو إلى الندم صاحبه

                                الكل يتجنب مناقشته في أي موضوع..محبوب جدا من الأطفال لأنهم يتسلون به ومن خلاله يقضون مغامرات

                                وأوقات مثيره.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X