عــلموا أولادڪــم ثــقافـ? ثــلاث ڪــلمات :
~
~
~
~
~
[ آســـــف ]

[ لو ســمحت ]

[ شـــڪـرا ]

✿ما أروعــڪ .. عـندما تـخطئ ولـو ڪـان خـطؤڪ صـغيرًا جـدًا فـتقول :
أنا آســف .. !

✿وماأجـملڪ .. عـندما تطلب شيئًا فتقول : لو سمحت .. !

✿وما أهذبڪ .. عندما تُقَدّم لڪ خدمة أو أي شيئ فتقول : شكرًا .. !

هذه هي خُلٌق الإسلام

]الجميع يفكر في تغيير العالم, ولكن لا أحد يفكر في تغيير نفسه

ليو تولستوي

مجموعة من العلماء و ضعوا 5 قرود في قفص واحد و في وسط القفص ووضعوا سلم وفي أعلاه وضعوا بعض الموز


في كل مرة يطلع أحد القرود لأخذ الموز يرش العلماء باقي القرود بالماء البارد

بعد فترة بسيطة أصبح كل قرد يطلع لأخذ الموز، يقوم الباقين بمنعه و ضربه حتى لا يرتشون بالماء البارد

بعد مدة من الوقت لم يجرؤ أي قرد على صعود السلم لأخذ الموز، على الرغم من كل الإغراءات خوفا من الضرب

بعدها قرر العلماء أن يقوموا بتبديل أحد القرود الخمسة و يضعوا مكانه قرد جديد

فأول شيء يقوم به القرد الجديد أنه يصعد السلم ليأخذ الموز

ولكن فورا الأربعة الباقين يضربونه و يجبرونه على النزول

بعد عدة مرات من الضرب يفهم القرد الجديد بأن عليه أن لا يصعد السلم مع أنه لا يدري ما السبب


قام العلماء أيضا بتبديل أحد القرود القدامى بقرد جديد و حل به ما حل بالقرد البديل الأول حتى أن القرد البديل الأول شارك زملائه بالضرب و هو لا يدري لماذا يضرب


و هكذا حتى تم تبديل جميع القرود الخمسة الأوائل بقرود جديدة


حتى صار في القفص خمسة قرود لم يرش عليهم ماء بارد أبدا

و مع ذلك يضربون أي قرد تسول له نفسه صعود السلم بدون أن يعرفوا ما السبب

لو سألنا القرود لماذا يضربون القرد الذي يصعد السلم؟
أكيد سيكون الجواب: لا ندري ولكن وجدنا آباءنا وأجدادنا له هكذا

"عادات وتقاليد"

نحن نملك قرارنا.... إما أن نصبح قرده ويتم فيه ضربنا وتخلفنا... أو إما نقف عن صمتنا ونبدأ صعود السلم!!

هكذا قال أينشتاين

هناك شيئين لا حدود لهما ... العلَم و غباء الإنسان

وهو مايطبّق وليس له سبب معروف اجتماعيا أو دينيا أو ماشابه

عملياً هذا ما نطبقه نحن في أعمالنا وحياتنا اليومية

نبقى في الروتين خوفاً من التغيير

(حاول أن تغير وتتغير حتى تشعر بلذة الحياة)

الحيآة ليستْ أبدآ كمآ تظنونَ ! الحيآة قيم ومسؤوليآتَ
ورعآية | وشيءُ من العنآءِ ٌ
يومآ مآ .. كل شيء سيغدوَ ذكرىَ
لآتملكون أمآمهآ سوىَ أن تبتسموآ .. وتخفوآ عبرآتِكم
وكُل مآتمرون به الآن استمتعوآ بهَ , يومآ مآ :
ستتمنون عودتِه .. بأفرآحِه وأترآحه !

* هذآ ماتحكِيه لنا التجآعيد على وجهِ المُسنينَ
وهذا ما تحمله صفحات الكتب بين طياتها

إن بساطة التفكير لدى العامة تجعل الطريق إلى تغيير سلوكهم يمر أساسًا على القلب، وليس على العقل.
فلغة المشاعر والأرواح مفهومة لديهم أكثر من لغة المنطق والبراهين. وإن من المهم لكسب عقول الناس أن نكسب قلوبهم.

لـِ د.عبد الكريم بكار

لقد أدركت
لماذا حرمني الله
من السمع والبصر والنطق
فلو اني كنت كسائر الناس
لعشت ومت كأية إمرأة عادية

لـــ هيلين كلير
أديبة ومحاضرة وناشطة أمريكية، وهي تعتبر إحدى رموز الإرادة الإنسانية، حيث إنها كانت فاقدة السمع والبصر
، واستطاعت أن تتغلب على إعاقتها وتم تلقيبها بمعجزة الإنسانية لما قاومته من إعاقتها حيث أن
مقاومة تلك الظروف كانت بمثابة معجزة.

السعيد ..
هو الذي يحمل طقسه معه !
لا يهمه إن كانت السماء صحوًا أو مطرًا ..

لــ خالد المنيف

أسعِدْ نفسك:

إنك تعرف جيدا أنه لن يموت أحد بدلا منك،
لذا فإنه يجدر بك أن تحيا حياتك بنفسك
كلما حاولت إرضاء الآخرين،
فإنك بذلك تجعل مشاعرهم أهم من مشاعرك
وسينتهي بك الحال -غالبا-
إلى الشعور بخيبة الأمل
إزاء ردود أفعالهم غير المرضية لك.
لـ (ديفيد فيسكوت)

الإرادة متى تمكنت من النفوس،
وأصبحت ميراثاً يتوارثه الأبناء عن الآباء،
ذللت كل الصعاب، ومحت كل عقبة،
وقهرت كل مانع مهما كان قوياً،
ووصلت عاجلاً أو آجلاً إلى الغاية المطلوبة

لـِ سعد زغلول

يُحكى .. عن / نابليون ..
حٍينما سألوه :- كيف تولد الثقة في جيشك ... ؟!
فــ / أجاب كنت [ أردُ ] ي بــ ثلاثة ٍ على ثلاثة ٍ .. !
من قال [ لا أقدر ] .. قلت له حاول ..
ومن قال [ لا أعرف ] .. قلت له تعلم ..
ومن قال [ مستحيل ] .. قلت له جَرّب ..

إذا لم تحاول أن تفعل شيء
أبعد مما قد أتقنته .. فأنك لا تتقدم أبدا


لـِ رونالد .اسبورت

العنصر الجوهرى ان تقوم وتتحرك لتفعل شيئا
لدى الكثير من الناس افكار رائعة
ولكن القليل منهم من يقرر ان ينفذ افكارة هذة
لا تنتظر للغد.
لا تنتظر الاسبوع المقبل
الان افعلها
فالناجح
شخص يفعل
لايؤجل


لـِ نولان با سنيل مؤسس شركة اتارى

-عندما ترى شخص لا يتكلم وإن تكلم يتكلم بسرعة
فاعلم أنه : كتوم !
-عندما ترى شخص لا يبكي
فاعلم أنه : ضعيف !
-وعندما ترى شخص ينام اكثر من نصف يومه فاعلم أنه : يتألم !
-وعندما ترى شخص يضحك كثيرا وعلى شئ شبه تافه
فاعلم أنه : حزين !
-وعندما ترى شخصا يتشاجر معك دائما
فاعلم أنه : يحبك !
-وعندما ترى شخص لم يعد يهتم لأحد
فاعلم أنه : خٌذل من الكثير !

الثقة بالنفس هي ما نحتاج

لم يجد رجل الأعمال الغارق في ديونه وسيلة للخروج منها سوى بأن يجلس على كرسي بالحديقة العامة
وهو في قمة الحزن والهمّ متسائلاً إن كان هناك من ينقذه، وينقذ شركته من الإفلاس؟ فجأة! ظهر له رجل
عجوز وقال له: “أرى أن هناك ما يزعجك”، فحكى له رجل الأعمال ما أصابه، فرد عليه العجوز قائلا:
“أعتقد أن بإمكاني مساعدتك” ثم سأل الرجل عن اسمه وكتب له ” شيكاً ” وسلّمهُ له قائلاً: “خذ هذه النقود
وقابلني بعد سنة بهذا المكان لتعيد المبلغ”،

وبعدها رحل العجوز وبقي رجل الأعمال مشدوهاً يقلب بين يديه شيكاً بمبلغ نصف مليون دولار عليه توقيع
( جون دي روكفلر) رجل أعمال أمريكي كان أكثر رجال العالم ثراء فترة 1839م – 1937م. جمع ثروته من
عمله في مجال البترول، وفي وقت لاحق أصبح من المشهورين. أنفق روكفلر خلال حياته مبلغ 550 مليون دولار أمريكي تقريبًا في مشروعات خيرية.

أفاق الرجل من ذهوله وقال بحماسة: الآن أستطيع أن أمحو بهذه النقود كل ما يقلقني، ثم فكر لوهلة وقرر
أن يسعى لحفظ شركته من الإفلاس دون أن يلجأ لصرف الشيك


الذي أتخذه مصدر أمان وقوة له. وانطلق بتفاؤل نحو شركته وبدأ أعماله ودخل بمفاوضات ناجحة مع
الدائنين لتأجيل تاريخ الدفع. واستطاع تحقيق عمليات بيع كبيرة لصالح شركته. وخلال بضعة شهور استطاع أن يسدد ديونه. وبدأ يربح من جديد.

وبعد انتهاء السنة المحددة من قبل ذلك العجوز، ذهب الرجل إلى الحديقة متحمساً فوجد ذلك الرجل
العجوز بانتظاره على نفس الكرسي، فلم يستطيع أن يتمالك نفسه فأعطاه
الشيك الذي لم يصرفه، وبدأ يقص عليه قصة النجاحات التي حققها دون أن يصرف الشيك.
وفجأة قاطعته ممرضة مسرعة باتجاه العجوز قائلة: الحمدلله أني وجدتك هنا، فأخذته من يده،
وقالت لرجل الأعمال: أرجو ألا يكون قد أزعجك، فهو دائم الهروب من مستشفى المجانين المجاور لهذه الحديقة، ويدّعي للناس بأنه ” جون دي روكفلر “.

وقف رجل الأعمال تغمره الدهشة ويفكر في تلك السنة الكاملة التي مرت وهو ينتزع شركته من
خطر الإفلاس ويعقد صفقات البيع والشراء ويفاوض بقوة لاقتناعه بأن هناك نصف مليون دولار خلفة!

حينها أدرك أنّ النقود لم تكن هي التي غيَّرت حياته وأنقذت شركته، بل الذي غيرها هو اكتشافه الجديد المتمثل
في ( الثقة بالنفس ) فهي التي تمنحك قوة تجعلك تتخطى أخطر فشل وتحقق أعظم نجاح

كيف تتعامل مع الآخرين
أنماط البشر:
الإيجابي العقلاني:
سماته: جاد، حاسم، متحمس، معقول، مكتف بذاته، يهتم بالنتائج، ذكي
سلوكه: يصغي ويستمع، واقعي، مساوم وعادل، يوجه الأسئلة، يقدم اعتراضات مقبولة، يقدم اقتراحات بناءة
، يتخذ قراراته، يفكر مستقبلاً
أسلوب التعامل معه: كن أميناً، اتبع الخطوات المنطقية في الحديث معه، اتخذ منهجاً ناضجاً في التعامل معه
، كن يقظاً متنبهاً، لا تأخذه كقضية مسلمة، تقبل تحدياته واستجب لها
الودود الثرثار:
سماته: كثير الكلام، غير منظم، كثير المرح لكنه دافئ القلب، ودود، يثق في الناس، غير عصبي ويثق بنفسه، يشعر الآخرين بالأمان
سلوكه: يتحدث كثيراً، يرحب بزواره، يشجع السلوك الودي، يتحاشى الحديث في العمل، لا يحافظ على مواعيده،
لا يهتم بالزمن أو التخطيط، يحب أن يوصف باللطف
أسلوب التعامل معه: تسأله أسئلة تجبره على الإجابة بنعم أو لا، توجهه إلى الحديث عن العمل الذي بين أيدينا،
لا تجاريه في الخروج عن الموضوع
المتردد / الخجول:
سماته: خجول، متردد، مرتاب، انطوائي، يفتقر إلى الثقة، قلق، يسهل تهديده
سلوكه: يؤجل اتخاذ القرارات، يحتاج إلى المزيد من التأكيدات، يبحث عن المزيد من المعلومات، كثير الوعود
عن المستقبل، يتمسك بالقواعد والقوانين
أسلوب التعامل معه: كن صبوراً، حازماً، أعطه التأكيدات، فند اعتراضاته، بين له مساوئ التأخير في اتخاذ القرارات
المقاتل الخبيث (متصيد الأخطاء):
سماته: عدواني، سهل الغضب، مندفع، يسهل إهانته، يعتمد على نفسه، يتمسك بآرائه، يائس، متوتر الأعصاب، منافس، مناضل
سلوكه: يبدي عدم الاهتمام، يرفض الآخرين، يرفض الأفكار، يستخدم أسلوب الهجوم على شخصك، يكثر من
الصياح، يحاول أن يروعك، يشكوك إلى الآخرين
أسلوب التعامل معه: استمع إليه، حافظ على هدوئك، لا تنفعل، لا تأخذ الأشياء على أنها تمس شخصيتك،
تمسك بالموضوع الذي تعرضه، ركز على مواضيع الاتفاق أو الالتقاء معه، ابتسم وكن مرحاً، اتخذ المنطق وليس العاطفة أساساً لمناقشته
المتعالي / المغرور:
سماته: ذو تصميم أكيد، يتصف بالقوة، مناقش، متصلب الرأي، مغرور بنفسه، عديم الثقة بالناس
سلوكه: لا يقوم بمساومة شاقة، يطلب دائماً الحصول على مزايا لنفسه، يترك في نفسك انطباعاً بأهميته، يكثر من المقاطعة في الحديث
أسلوب التعامل معه: تأكد انك مستعد دائماً، حافظ على هدوئك، ابق واقعياً، أصغ إليه جيداً، الجأ إلى استخدام
معلوماته والاستجابة لدواعي غروره، كن حازماً
الكسول:
سماته: صعب التفاهم، غير اجتماعي، كقطعة الإسفنج يمتص كل معلومة، غير عاطفي، رزين أو وقور
سلوكه: لا يلتزم بأي شيء، مستمع جيد، يتجنب الإجابة على أسئلتك، يبدو شديد الانتقاد، لا يرغب في إظهار اعتراضات
أسلوب التعامل معه: وجه غليه أسئلة مفتوحة، استخدم الصمت من جانبك لتضطره للإجابة، قم بأكبر قدر من البحث
عن شخصيته قبل التعامل معه، اتبع خطوات بطيئة بالإيقاع العادي ولا تتسرع في خطواتك، جرب أن تدخل في مرحلة اختتام الحديث، كن ودوداً
غير المتعاون:
سماته: انطوائي، صامت، لا يبدأ بالحوار، أناني، يحجب معارفه وخبراته عن الغير
سلوكه: لا تبدو انفعالات على وجهه، قليل الحديث، لا يتدخل في الحديث، يبدي عدم اكتراث بالحوار الذي يدور
حوله، يميل للإجابات المقتضبة
أسلوب التعامل معه: حاصره بالأسئلة دائماً، ضع له أسئلة مفاجئة تدل على معرفتك بخبراته ومعارفه، واجه
إجابته المختصرة بأسئلة استيضاحية (كيف – أفضل أن توضح الموضوع أكثر ..)
المدعي:

سماته: مسيطر، ساخر، عنيد، رافض، مهدد، متمسك برأيه، متعالي
سلوكه: يحتقر الآخرين، يظهر معلوماته المتعالية، يحاول أن يعلمك عملك، يفتخر ويمدح نفسه،
يبدي اعتراضات لا صلة لها بالموضوع، دائماً متشكك ومرتاب
أسلوب التعامل معه: تلجأ إلى معلوماته كنوع من الإطراء أو المديح، تقبل تعليقاته ولكن عليك أن تثابر
في عرض وجهة نظرك، لا تغضب بل حافظ على هدوئك، عليك أن تظل واقعياً، لا تنتقم