• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

علمتني الحياة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    لون الحسد

    لون يجلب إلى صاحبه الحسرة والهم..وصاحبه دائما مشغول بمشاغل الآخرين أكثرمن اهتمامهم بأنفسهم

    . نادرا ماتأتيه دعوه لحضور حفل زواج أوعشاء أو أي مناسبة

    اهتماماته تدعو إلى الضحك.

    تعليق


    • #77
      لون الفرح

      هو لون مطلوب من الجميع .. رغم انه نادرا مايراه احد.. ولكي تمتلكه تحتاج إلى مجهود غير عادي

      مصحوب بصبر.. صاحبه يعيش حياته الحقيقية.. وهذا اللون دائما يطمس بلون الحسد أو بلون الحقد.

      تعليق


      • #78
        لون الزعل

        لون مرغوب ومحبب إلى أصحاب العقول الصغيرة.. صاحبه ينفر منه الجميع في الغالب

        أصدقاءه معدودين على أصابع اليد..دائما مايعكر صفوأي جلسة هو يجلس فيها صاحبه

        نادرا ما يمتلك لون الحب

        تعليق


        • #79
          قصة:


          جلس عجوز حكيم على ضفة
          النهر ليتأمل في الجمال المحيط به لمح عقربا وقع في
          الماء وأخذ يتخبط محاولا أن ينقذ نفسه من
          ......الغرق قرر الرجل أن ينقذه مدّ له يده فلسعه العقرب
          سحب الرجل يده صارخا من شدّة الألم ولكن لم تمض سوى
          ......دقيقة واحدة حتى مدّ يده ثانية لينقذه ...فلسعه
          العقرب فسحب يده مرة أخرى صارخا من شدة الألم
          ...وبعد... دقيقة راح يحاول للمرة
          الثالثةوكان على مقربة منه يجلس رجل آخر ويراقب ما
          يحدث فصرخ الرجل أيها الحكيم الم تتعظ من المرة
          الأولى ولا من المرة الثانية وها أنت تحاول إنقاذه للمرة
          الثالثة!!فلم يأبه الحكيم لتوبيخ الرجل وظل
          يحاول حتى نجح في إنقاذ
          العقرب ثم مشى باتجاه ذلك الرجل وربت على كتفه
          قائلا :يا بني من طبع هذا العقرب أن "يلسع" ومن
          طبعي أن "أحــــــب"فلماذا تريدني أن أسمح
          لطبعه أن يتغلب على طبعي؟ لا تدع ابدا القبح يطغي
          علي جمال روحك

          تعليق


          • #80
            «كل شيء ينقص إذا قسمته على اثنين، إلا السعادة فإنها تزيد!»

            تعليق


            • #81
              «لا تُحبط الآخرين بكلامك حتى لو كُنت ترى الحياة تعيسة ف غيرك يحتاج الأمل فإمّا أن تساعده أو تصمت!»

              تعليق


              • #82
                «عند حزنك اصبر، وعند فرحك اشكر، وعند غضبك اغفر، وعند فشلك انهض!»

                تعليق


                • #83
                  «من لا يتألم لا يتعلم، فالألم هو أقوى حافز للتغيير نحو الأفضل!»

                  تعليق


                  • #84
                    «لا تدع الناس يعرفون عنك سوى سعادتك ! ولا يرون منك إلا ابتسامتك، فإن ضاقت عليك ففي القرآن جنتك!»

                    تعليق


                    • #85
                      «كما تسعد أنت بكلمة جميلة : فـ غيرك أيضًا يسعد بها ، فلا تبخل ، وكما تؤذيك كلمة وتؤلمك ، فـ غيرك أيضًا يتأذى ويتألم : فاحفظ لسانك!»

                      تعليق


                      • #86
                        تعيير المسيء بإساءته التي تاب منها منطق فرعون، قال تعالى في كلام فرعون لموسى: (وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين).
                        (د.محمد الحمد

                        تعليق


                        • #87
                          الإصرآر على التفآؤل قد يصنعُ مـآ كآنَ مـُستـَحـِيلاً

                          تعليق


                          • #88
                            قصة:


                            من ركل القطّة ::

                            كان رجل يعمل سكرتيرا لمدير سيء الأخلاق مع الناس ,, كان يراكم الأعمال على نفسه ..
                            ويحملها مالا تطيق .. ... صاح بسكرتيره يوماً ... فدخل ووقف بين يديه !

                            صرخ فيه : اتصلت بهاتف مكتبك ولم ترد ..
                            قال : كنت في المكتب المجاور ... آسف
                            قال بضجر : كل مرة آسف .. آسف .. خذ هذه الأوراق .. وناولها لرئيس قسم الصيانة .. وعد بسرعة ...

                            مضى السكرتير متضجراً ... وألقاها على مكتب قسم الصيانة .. وقال : لا تؤخرها علينا ..
                            تضايق الرجل من أسلوب السكرتير وقال : طيب ضعها بأسلوب مناسب !

                            قال : مناسب ... غير مناسب .. المهم خلصها بسرعة .. تشاتما حتى ارتفعت أصواتهما .. ومضى السكرتير إلى مكتبه

                            وبعد ساعتين اقبل احد الموظفين الصغار في الصيانة إلى رئيسه وقال : سأذهب لأخذ أولادي من المدرسة وأعود ...
                            صرخ الرئيس : وأنت كل يوم تخرج ..
                            قال : هذا حالي من عشر سنوات ... أول مرة تعترض عليَ ..
                            قال : أنت مايصلح معك إلا العين الحمراء ..ارجع لمكتبك

                            مضى المسكين لمكتبه متحيراً من هذا الأسلوب ... وصار يجري اتصالات يبحث عمن يوصل أولاده
                            من المدرسة للبيت ..حتى طال وقوفهم في الشمس .. وتولى احد المدرسين إيصالهم .

                            عاد هذا الموظف إلى بيته غاضباً .. فأقبل إليه ولده الصغير معه لعبة ... وقال : بابا ..هذه اعطانيها المدرس لأنني ...
                            صاح به الأب : اذهب لامك .. ودفعه بيده ..
                            مضى الطفل باكياً إلى أمه ..
                            فأقبلت إليه قطته الجميلة تتمسح برجله كالعادة ...فركلها الطفل برجله فضربت بالجدار ...

                            السؤال :

                            من ركل القطة ؟

                            أظنك تتبسم .. وتقول المدير
                            صحيح المدير .. لأنه ضغط نفسه حتى انفجر ..فانفجر من حوله

                            لماذا لا نتعلم فن توزيع الأدوار ؟ ..والأشياء التي لا نقدر عليها نقول بكل شجاعة ... لا نقدر !!

                            خاصة أنك إذا ضغطت نفسك فإن تصرفاتك قد تتعدى ضررها إلى أقوام لم يكونوا طرفاً في المشكلة أصلاً

                            كن صريحاً مع نفسك ... جريئاً مع الناس .. واعرف قدراتك..والتزم بحدودها

                            تعليق


                            • #89
                              الإيجابية... بين الفرد والمجتمع

                              والإيجابية لها شِقَّان:
                              الأول: وهو إيجابية الفرد نحو نفسه، والتي تشتمل على تطوير نفسه وتحديثها .

                              الثاني: يتمثل في تفاعل الفرد مع أفراد وقضايا مجتمعه ومشاركته في صنع الأحداث .

                              وفي كِلا الأمرين خيرٌ، فروح المبادرة قائدة ودليل إلى النجاح والتفوق، والحياة مليئة بفرص الخير،
                              ومجالات التقدم كثيرة؛ ولكن يقلُّ من يتقدَّم لنيل المبادرة وقصب السبق، ونحن متفاوتون في طريقة
                              استقبالنا لمثل هذه الفرص، فهناك الكَسول اللامبالي الذي لا تهزُّه الفرص، ذلك أن الكثيرين ترِد على
                              أذهانهم أفكار جيدة، وتتوافر لهم ظروف مناسبة للإنجاز والتقدُّم، لكن عوائق نفسية تقعد بهم عن الاندفاع والمبادرة،
                              بينما يفوز بها الشجعان المبادرون .


                              فالمبادرة هي عنوان النجاح، وهي طريق التقدم، وسلاح اغتنام الفرص، واستثمار الظروف..
                              والفرد المبادر الإيجابي يحقق الإنجازات، ويحظى بالمكاسب، وقد قيل: \"ويفوز باللَّذات كلُّ مغامرٍ\"،
                              وكذلك المجتمع الذي يتحلَّى بهذه الصفة فإنه يتمتع بالحيوية، ويطوِّر واقعَه إلى الأفضل بشكلٍ دائمٍ مستمرٍ .

                              تعليق


                              • #90
                                قصة الحصان و شروط السعادة الخمسة

                                وقع حصان أحد المزارعين في بئر مياه عميقة ولكنها جافة، وأجهش الحيوان بالبكاء
                                الشديد من الألم من أثر السقوط واستمر هكذا لعدة ساعات كان المزارع خلالها يبحث
                                الموقف ويفكر كيف سيستعيد الحصان؟ ولم يستغرق الأمر طويلاً كي يُقنع نفسه بأن
                                الحصان قد أصبح عجوزًا وأن تكلفة استخراجه تقترب من تكلفة شراء حصان آخر، هذا
                                إلى جانب أن البئر جافة منذ زمن طويل وتحتاج إلى ردمها بأي شكل. وهكذا، نادى
                                المزارع جيرانه وطلب منهم مساعدته في ردم البئر كي يحل مشكلتين في آن واحد؛
                                التخلص من البئر الجاف ودفن الحصان. وبدأ الجميع بالمعاول والجواريف في جمع
                                الأتربة والنفايات وإلقائها في البئر.

                                في بادئ الأمر، أدرك الحصان حقيقة ما يجري حيث أخذ في الصهيل بصوت عال يملؤه
                                الألم وطلب النجدة. وبعد قليل من الوقت اندهش الجميع لانقطاع صوت الحصان فجأة،
                                وبعد عدد قليل من الجواريف، نظر المزارع إلى داخل البئر وقد صعق لما رآه، فقد
                                وجد الحصان مشغولاً بهز ظهره كلما سقطت عليه الأتربة فيرميها بدوره على الأرض
                                ويرتفع هو بمقدار خطوة واحدة لأعلى!

                                وهكذا استمر الحال، الكل يلقي الأوساخ إلى داخل البئر فتقع على ظهر الحصان فيهز
                                ظهره فتسقط على الأرض حيث يرتفع خطوة بخطوة إلى أعلى. وبعد الفترة اللازمة لملء
                                البئر، اقترب الحصان من سطح الأرض حيث قفز قفزة بسيطة وصل بها إلى سطح الأرض
                                بسلام .

                                وبالمثل، تلقي الحياة بأوجاعها وأثقالها عليك، فلكي تكون حصيفًا، عليك بمثل ما
                                فعل الحصان حتى تتغلب عليها، فكل مشكلة تقابلنا هي بمثابة عقبة وحجر عثرة في
                                طريق حياتنا، فلا تقلق، لقد تعلمت توًا كيف تنجو من أعمق آبار المشاكل بأن تنفض
                                هذه المشاكل عن ظهرك وترتفع بذلك خطوة واحدة لأعلى.

                                يلخص لنا الحصان القواعد الخمسة للسعادة بعبارات محددة كالآتي-:

                                1. اجعل قلبك خاليًا من الكراهية
                                2. اجعل عقلك خاليًا من القلق
                                3. عش حياتك ببساطة
                                4. أكثر من العطاء
                                5. توقع أن تأخذ القليل

                                تعليق

                                يعمل...
                                X